عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 13-10-11, 06:46 PM   #7
avokato
مشرف قسم التسليح المصري و العالمي

اوسمتي

 
الصورة الرمزية avokato
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المدينه: شبرا مصر
المشاركات: 3,610
معدل تقييم المستوى: 275
avokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدىavokato عميد بالمنتدى
افتراضي رد: اكد خبراء عسكريون ان وقف المساعدات الامريكيه العسكريه لا يؤثر علي كفاءه الجيش المصري

أمريكا سوف تدفع الثمن ..

هكذا علق اللواء سامح سيف اليزل علي قرار الغاء أو تجميد ( سمه ماشئت ) المساعدات الأمريكية لمصر ..

قال سيف اليزل إن هذه التصرفات الغير رشيده أحدثت في عهد عبد الناصر ، تغييرا إستراتيجيا في المنطقة ، فلم تعد مصر تعتمد علي السلاح الأمريكي ، وسار علي نفس الدرب عدد آخر من الدول العربية ..
قرار أمريكا يعيدنا الي نفس تجربة عبد الناصر ..

تحذير سيف اليزل ، إتخذ منحي آخر لدي مجموعة إمنع معونة ، التي جمعت حتي الآن نحو مليوني توقيع ، وسوف تستمر في جمع التوقيعات ، لتقديمها في نهاية المطاف الي من يهمه الأمر ..
وتقول له من فضلك توقف عن تلقي المساعدات الأمريكية ..

مجلس الوزراء المصري ، كعادته خايب ومرتبك . ولا يتجاوب إطلاقا مع موقف الشارع المصري ..
إجتمع المجلس اليوم وأصدر بيانا يقول فيه إنه مندهش من قطع المساعدات الأمريكية ( حلاوتك يامندهش ) . كما إنه عاتب علي قطع المساعدات في الوقت الذي نحارب فيه الإرهاب ( الذي تقوده الولايات المتحدة ) ..
عايز تهييس أكثر من كده ..

اليكم نص البيان كما نقلته الشرق الأوسط ..


أعرب مجلس الوزراء عن أستغرابه لقرار الولايات المتحدة بتجميد بعض المساعدات العسكرية فى الوقت الذى تخوض فيه مصرحربا ضد الأرهاب وشدد مجلس الوزراء خلال إجتماعه اليوم الخميس على مواصلة تنفيذ بنود خارطة الطريق التي وضعتها قوى الشعب بالتوازي مع الإستمرار في مكافحة الإرهاب بكل صوره وأشكاله في ظل إرادة حرة مصرية وتفويض شعبي جارف من شعب مصر, من أجل دحر قوى الإجرام والإرهاب.


وفي هذا المف نرصد تفاعلات القرار الأمريكي

-----------------------------------------------------------------------------------
مسئول إسرائيلي: أمريكا تلعب بـ"النار" بخفض المساعدات لمصر
-----------------------------------------------------------------------------------

حذر مسئول إسرائيلي - في تصريح لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية اشترط عدم ذكر اسمه بسبب حساسية منصبه الدبلوماسي - من عواقب خفض المساعدات العسكرية لمصر؛ والتي قد تذهب إلى أبعد من مسألة العلاقات الإسرائيلية المصرية قائلا "إن الولايات المتحدة تلعب بالنار".

وقال المسئول الإسرائيلي - في تصريحاته الخميس - إنه "لا يمكن تجزئة معاهدة السلام واتخاذ بنود وإبعاد أخرى، وهناك عناصر أخرى في المسألة؛ فإنها لا تتعلق فقط بإسرائيل ولكن بمكانة أمريكا في العالم العربي"، مشيرا إلى أن المساعدات العسكرية لا تقتصر على تسليم شحنات دبابات أو طائرات إنما هي علامة على الحضور والالتزام.

وأضاف متسائلا "إذا كانت الولايات المتحدة تدير ظهرها لمصر - حليفتها القديمة - فكيف سيتم النظر إليها فيما بعد؟! العالم سيرى أن واشنطن تخلت عن صديق لها".

وفي السياق نفسه؛ قال وزير الشئون الدولية والاستراتيجية الإسرائيلي يوفال شتاينتس إنه يجب مواصلة تعزيز ودعم مصر بصفة عامة، مشيرا إلى أن القرار لن يهدد معاهدة السلام؛ وذلك بحسب ما قاله هاتفيا لـ "نيويورك تايمز".

وأكد الوزير الإسرائيلي أهمية استقرار مصر اقتصاديا وسياسيا بالنسبة للشرق الأوسط ولإسرائيل بل والعالم، محذرا من التحول في السياسة الأمريكية تجاه مصر.
-----------------------------------------------------------------------------------
المصريين بالخارج: مستعدون لدفع قيمة المعونة الأمريكية إذا تم وقفها.
-----------------------------------------------------------------------------------

أكد صلاح يوسف، المنسق العام للجاليات المصرية فى الخارج وعضو الاتحاد العالمى لشئون المغتربين العرب، التزام الجاليات المصرية فى الخارج بدفع قيمة المعونة الأمريكية التى تقدمها لمصر فورا.

-----------------------------------------------------------------------------------
وكيل المخابرات: أمريكا لن تستطيع قطع “المعونة” عن مصر
-----------------------------------------------------------------------------------
قال اللواء محمود زاهر الخبير العسكري والاستراتيجي ووكيل جهاز المخابرات سابقا إنه من المستحيل أن تقوم الولايات المتحدة بقطع المساعدات العسكرية إلي مصر.

ورفض زاهر في تصريحات خاصة لوكالة أنباء ona تسمية ماتقدمه أمريكا لمصر بـ”المعونة” مؤكدا أن هذا التزام أمريكي تجاه مصر نظير قبول الولايات المتحدة دور الوساطة في اتفاقية السلام بين مصر واسرائيل ورعايتها لأمن الأخيرة.

وأكد الخبير الاستراتيجي أن الولايات المتحدة لم تعلن رسميا عن قطع الامدادات العسكرية لمصر، لافتا إلي أنها سوق منتجة لطائرات إف 16 وطائرات الأباتشي ولايمكن أن تغلق سوقها في وجه دولة بحجم مصر، مشيرا إلي أن واشنطن علي يقين من انتهاء اتفاقية كامب ديفيد بمجرد إعلان قطع المعونة وهو ما لن يحدث علي أرض الواقع.

-----------------------------------------------------------------------------------
مصر: تأجيل المساعدات الأمريكية "خاطئ وغير مقبول"
-----------------------------------------------------------------------------------
سي ان ان

- تأجيل المساعدات ليس بجديد وسبق أن اتخذته الولايات المتحدة.
- الخارجية المصرية تدرس الموقف الأمريكي.

- الموقف المصري لن يتغيّر ولن يتأثر بأي مؤثر خارجي.
القاهرة، مصر (cnn)-- قال بدر عبدالعاطي، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، الخميس، إن استمرار تأجيل المساعدات الأمريكية المخصصة لمصر هو قرار "خاطئ وغير مقبول."

أي المساعدات الأمريكية ستقطع عن مصر وأيها سيستمر؟
ونقل تلفزيون النيل المصري عن عبدالعاطي قوله: "الموقف الأمريكي لم يتضمن تخفيضًا للمساعدات الأمريكية، بل استمرارا لتأجيل تسليم المساعدات، وهو موقف ليس بجديد، وسبق أن اتخذته الولايات المتحدة."

توصية بالبيت الأبيض بتعليق المساعدات لمصر
وأضاف: الخارجية المصرية تدرس الموقف الأمريكي بشأن المساعدات، وسيصدر قريبًا موقف رسمي مكتوب،" مشيرا إلى أن هذا القرار "يحمل إشارة خاطئة لمن يريد التربص بالعلاقات بين مصر وأمريكا، وهو لا يعكس دراية بحقيقة الأوضاع في مصر، ولا حقيقة أن مصر تقود حربًا شرسة ضد الإرهاب."

واشنطن تبحث عن حل لعش الدبابير في مصر
وألقى المتحدث الضوء على أن "الموقف المصري لن يتغيّر ولن يتأثر بأي مؤثر خارجي، هو فقط يتأثر بإرادة الشعب المصري،" داعيا إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى "إعادة النظر في هذا القرار بأسرع وقت ممكن."

-----------------------------------------------------------------------------------
كيري: خفض المساعدات لا يعني تخلينا عن مصر
-----------------------------------------------------------------------------------
العربية . نت

قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن "خفض المساعدات للقاهرة لا يعني التخلي عن مصر، ونحن ندرس استئناف المساعدات لمصر بناءً على أداء الحكومة.. كما أن الولايات المتحدة تريد للحكومة المصرية النجاح، لكنها تريد أيضاً حكومة يشعر الأميركيون بالارتياح لدعمها".

وأضاف كيري أن "وقف تسليم الأسلحة لمصر ليس انسحاباً من علاقتنا معها".

جاء هذا في اليوم التالي لإعلان الولايات المتحدة وقف بعض المساعدات للحكومة المصرية.

وكانت واشنطن قد صرحت، أمس الأربعاء، بأنها ستعلق تسليم دبابات وطائرات مقاتلة وطائرات هليكوبتر وصواريخ إلى جانب مساعدة نقدية بقيمة 260 مليون دولار، لكن القرار لن يمسّ بعض برامج المساعدات الأخرى.
كما انتقدت مصر، الخميس، قرار الولايات المتحدة وقف بعض المساعدات العسكرية والاقتصادية للحكومة المصرية في أعقاب حملة على جماعة الإخوان المسلمين.

وتواجه واشنطن مشكلة في التعامل مع مصر، حليفتها الإقليمية الرئيسية، بعد عزل الجيش المصري محمد مرسي من الرئاسة وذلك بناءً على رغبة الشعب.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية بدر عبدالعاطي: "إن القرار كان خاطئاً"، وأضاف أن "مصر لن تستسلم للضغط الأميركي وهي ماضية في طريقها نحو الديمقراطية كما هو محدد في خارطة الطريق".
وأوضح عبدالعاطي أن القرار يثير تساؤلات خطيرة حول استعداد الولايات المتحدة لتقديم دعم استراتيجي ثابت لبرامج الأمن في مصر.

-----------------------------------------------------------------------------------
البيت الأبيض: سنعلن مستقبل المساعدات لمصر خلال أيام

-----------------------------------------------------------------------------------
الشرق الاوسط

نفت كاتلين هايدن، المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، التقارير الإخبارية التي نشرتها شبكة «سي إن إن» حول خطوات لقطع المساعدات العسكرية لمصر، وقالت: «كل التقارير التي تشير إلى وقف جميع المساعدات العسكرية لمصر غير صحيحة، وسنعلن مستقبل المساعدات الأميركية لمصر في الأيام المقبلة». وأشارت هايدن إلى تأكيدات الرئيس باراك أوباما خلال خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي حول استمرار علاقات المساعدة بين الولايات المتحدة ومصر.
من جانبه، أكد ملحق الدفاع العسكري المصري في واشنطن، اللواء بحري أركان حرب محمد محمد عبد العزيز، عدم صحة التقارير حول قطع المعونة العسكرية الأميركية إلى مصر، وشدد على قوة التواصل والتنسيق بين واشنطن والقاهرة وأن المساعدات العسكرية لمصر مستمرة من حيث المبدأ، حيث تستمر الإدارة الأميركية في دراسة موقف تلك المساعدات.

وقال ملحق الدفاع، في تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط»، إن «موقف وزارة الدفاع الأميركية داعم بشدة للموقف المصري، وهناك اتصالات وتنسيق مستمر بين الجانبين، ومنذ الثالث من يوليو (تموز) الماضي جرت 19 مكالمة تليفونية بين وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل ووزير الدفاع المصري الفريق عبد الفتاح السيسي». وأضاف: «لا أحد يعرف توقيت حسم وضع المساعدات العسكرية الأميركية لمصر، بعد أن أعلنت إدارة أوباما مراجعة برنامج المساعدات لمصر، وهو قرار سياسي، لكن المساعدات الأميركية لمصر مستمرة من حيث المبدأ» وأوضح أن التباطؤ في الشحنات العسكرية الأميركية إلى مصر يرجع إلى عدم إقرار الموازنة الأميركية في الكونغرس الأميركي، وأن الأموال التي أعلنتها الإدارة الأميركية أخيرا (ما يزيد على نصف مليار دولار) جزء من الأموال المخصصة في موازنة 2013 والتي أقرها الكونغرس وجرى تحويلها لمصر في صورة معدات عسكرية وخدمات عسكرية وتدريب.

وأشار اللواء بحري أركان حرب محمد محمد عبد العزيز إلى أن قوات الجيش المصري تقوم حاليا في سيناء بمحاربة الإرهاب، مشيرا إلى ضرورة تكاتف القوى داخل المنطقة لمواجهة هذا الإرهاب الذي لا يقف تأثيره على مصر، بل على المنطقة العربية بأكملها. وأكد ملحق الدفاع المصري في واشنطن التزام القوات المسلحة المصرية الحفاظ على السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.

وتقدم الولايات المتحدة لمصر مساعدات سنوية تبلغ 1.55 مليار دولار، من بينها 1.3 مليار دولار مساعدات عسكرية في شكل معدات وأدوات وخدمات صيانة وتدريب. وقد بدأت تلك المساعدات منذ عام 1979 بعد إقرار معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل. ويشترط موافقة الكونغرس على تلك المساعدات لمصر، حيث يجري وضع الأموال في حساب ببنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، ثم يقوم البنك بتحويل المساعدات إلى الصندوق الائتماني في وزارة الخزانة، ومنه إلى المقاولين والموردين التابعين للجيش الأميركي. وتقوم الأطراف المتعاقدة، وبعضها مجموعات متعددة الجنسيات، مع شركات تابعة لها في الولايات المتحدة بتنفيذ توريد الأسلحة والمعدات، بما يعني أن المساعدات العسكرية لا تذهب إلى القاهرة وإنما إلى شركات أميركية تساعد في خلق وظائف داخل الولايات المتحدة.

كانت تقارير إخبارية قد أشارت إلى أن الولايات المتحدة تميل إلى حجب معظم المساعدات العسكرية لمصر، باستثناء المساعدات المخصصة لتعزيز مكافحة الإرهاب في شبه جزيرة سيناء، لكن مسؤولين أميركيين شددوا على أن الرئيس أوباما لم يتخذ قرارا نهائيا بشأن هذه المسألة وأن واشنطن تحاول إيجاد توازن بين رغبتها في الظهور بمظهر الدولة التي تشجع الديمقراطية وحقوق الإنسان ورغبتها في الحفاظ على تعاون وثيق مع الجيش المصري.

وتدافع وزارة الدفاع الأميركية عن استمرار المساعدات العسكرية لمصر وتشدد على أهمية التعاون بين الجيشين المصري والأميركي، في حين يرى بعض المسؤولين في البيت الأبيض والكونغرس ضرورة خفض تلك المساعدات. لكن خطاب الرئيس أوباما أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في الرابع والعشرين من سبتمبر (أيلول) الماضي شدد فيه على استمرار العلاقات القوية بين الولايات المتحدة ومصر، وأوضح أن بعض المساعدات العسكرية ستعتمد على تبني الحكومة المؤقتة في مصر مزيدا من الخطوات نحو الديمقراطية، وقال: «الولايات المتحدة ستحافظ على علاقة بناءة مع الحكومة المصرية المؤقتة للحفاظ على المصالح الأساسية مثل اتفاقية (كامب ديفيد) ومكافحة الإرهاب» وأضاف: «سنواصل الدعم لمجالات التعليم الذي يفيد الشعب المصري بشكل مباشر، وسيتوقف دعمنا لمصر على انتهاج طريق ديمقراطي بشكل أكبر».

ووجه الكولونيل المتقاعد كين ألارد انتقادات للإدارة الأميركية لتباطؤها في إرسال شحنات عسكرية لمصر للمساعدة في جهود الجيش المصري لمكافحة الإرهاب في سيناء، وقال ألارد إن هذا التباطؤ يعرقل الجهود العسكرية المصرية لمكافحة القوى الإرهابية في سيناء، ومنطقة تدفق الأسلحة عبر الحدود الليبية، مشيرا إلى تباطؤ وصول شحنات طائرات أباتشي طراز (ah - 64) وقطع غيار طائرات (إف 16) المقاتلة، مؤكدا أن تلك الطائرات مهمة في حسم المعركة ضد الإرهابيين في سيناء. وقال ألارد: «نحن في خطر من فقدان حليف استراتيجي رئيس في منطقة الشرق الأوسط».

ويقول شانا مارشال، أستاذ العلوم السياسية بمعهد دراسات الشرق الأوسط في جامعة جورج تاون: «إن المناقشات حول المساعدات الأميركية لمصر هو حديث تكرر خلال العشر سنوات الماضية، وتجري مناقشته في الكونغرس كلما رفع أحد النواب سؤالا وتشكيكا حول جدوى المساعدات الأميركية لمصر، وعادة ما تقوم الشركات العاملة في مجال الصناعات العسكرية والمتعاقدة لتنفيذ صفقات الأسلحة لمصر بإرسال فريق من جماعات الضغط لزيارة أعضاء الكونغرس وإقناعهم باستمرار المساعدات العسكرية الأميركية لمصر، وتستند الحجة، ليس فقط على هذا النوع من الأسئلة الجيواستراتيجية، وإنما على فرص العمل وخطوط الإنتاج التي قد تكون في خطر إذا جرى تعليق أو قطع جزء من برنامج المساعدات العسكرية لمصر.

ويشير جيسون براونلي، خبير العلاقات المصرية - الأميركية بجامعة تكساس، إلى أن «الولايات المتحدة تصارع حاليا لتخفيض الإنفاق في الميزانية بهدف خفض العجز في الموازنة، والجيش الأميركي هو أحد القطاعات الأكثر تضررا، وإذا جرى خفض الإنتاج من المعدات العسكرية الجديدة فهذا سيؤثر على صناعة الأسلحة، وهناك مخاوف لدى بعض الشركات من الاضطرار إلى الاستغناء عن عمال».

يذكر أن السفارة المصرية في واشنطن أقامت احتفالا مساء الثلاثاء بمناسبة الذكرى الأربعين لانتصارات حرب أكتوبر (تشرين الأول) وشارك فيها عدد كبير من الملحقين العسكريين العرب والسياسيين الأميركيين من وزارتي الخارجية والدفاع، وكان من أبرز الحاضرين وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد.
__________________
يا أيــهُا الرآجونْ مِنْهُ شَفاعَة , صَلوا عَليه وسَلموا تسَليمْـــــــا

avokato غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس