جزء من خطاب آيخمان الاخير لليهود في محاكمته قبل اعدامه..

[avokato]

جزء من خطاب آيخمان الاخير لليهود في محاكمته قبل اعدامه..
((إن أشد ما يحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر, لقد كنت أكثر إنسانية معكم, بينما كنتم أكثر خبثا وقذارة أيها الكلاب, إن أرض فلسطين ليست إرثكم ولا أرضكم, فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب, ما كان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيدًا عن رذائلكم, فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم اجتثاثا, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط )).
قبل مقول مين هو حد عارف معلومات من المنتدي

[فكرى الفساخ]

هو النازى الالمانى أودلف آيخمان . وكان يعمل فى ترحيل اليهود من المانيا ابان الفترة النازية .
وتم خطفه من الارجنتين بواسطة الموساد الاسرائيلى فى عهد بن جوريون وتم محاكمته فى
اسرائيل وتم اعدامه عام 1962 وحرقت جثته وتم القاء رماد الجثة فى البحر الابيض المتوسط .
(منقول من موسوعة ويكيبيديا )
لسيادتكم جزيل الشكر على فتح مثل هذه المواضيع لتنشيط المناقشات وتوسيع المعارف .
وتفاعل السادة الاعضاء وحراك المنتدى .

[avokato]

قبيل صدور حكم الاعدام على ادولف ايخمان طلب ايخمان ان يعتنق الديانة اليهودية وعندما سئل عن السبب اصر ان يجيب عن السؤال في مؤتمر صحفي وبحضور كبرى وكالات الصحافة العالمية ؟؟؟
أنتصب آيخمان في وقفة عسكرية وأدا التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكميرات :
” أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها ولا حباً في إسرائيل إنما أردت بذلك أن أهتف لنفسي أن كلباً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الكلاب وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين تحمل كل ندمي وحرقتي وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر لقد كنت أكثر إنسانية معكم بينما كنتم أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلاب إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم فما أنتم إلا عصابة من الإرهابيين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب … يؤلمني أن أشبهكم بالكلاب فال كلاب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه لكن نجاسة الكلاب وحيوانيتها من ذات سلوككم ,,اهنأوا ماشئتم بإجرامكم في فلسطين حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار وتعلو صراخاتكم تشق العنان فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم “...

[وليد سالم]

الله ينور عليك موضوع ممتاذ ونهايتهم قربت بعون الله